خالد بن
الوالليد
كان خالد بن الوالدقائدًا
شجاعا فى الجاهلية والإسلام ففى الجاهلية اصبح من كبار قواد قريشٍ, وهو لم يبلخ
العشرين من عمرء, اما فى الاسلام فقد كان من أعظم قوادٍ المسلمين. ولد خالدٌ قبل
الاسلام بنحو ثمانى سنواتٍ, وعندما هاجر النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى المدينة,
ذهب إليه خالدٌ. هناك واعلن اسلامه, فقال له النبي " الحمدلله الذى هداك فقد
كنت ئى لك عقلاً, رجوت ألايسلّمك إلاّ إلى خيرٍ, وقد دعاله النبيّ باامغفرة, من
الله.
شهد خالد فتح مكّت وقام يهدم
اكبر صنم فنها, كان يعبده الكفّار, لقب الرّسول صلعم, خالد بسيق الله المسلول,
وكان ذالك فى إحدى الغروات التى كانت بين المسلمين والرم,) غزوة مؤته) كان جيش المسلمين فى تلك الغزوة نحو 3 فى الأف رجل, وكان
جيش الروم نحم ما ئتين الف رجل مقد استشهد فى تلك الغزوة, القاعد الأول (زيد بن
حارثة) ثم استشهد بعده القائد الثانى ( جعفر بن ابى طالب) ثم استشهد القاعد الثالث
( رعبد الله بن رواحة ) فتولى القيادة خالد ابن الوليدوقد كشر فى تلك المعركة نحو
سبعة سيوفٍ, فخاف الرون منهم و استطاع خالد بذلك , ان ينقذ خيشى المسلمين وانيحقق
له النصر
لما تولى ابوبكر الصديق رضي
الله عنه الخلافة, جعل خالدا واحدًا من اكبر قواده وقد وجهه خرب المرتدين, مثل
مسليمة الكذاب فاانتصر عليهم ورجع اكثرهم الى الاسلام, تم وجهه الى فتحٍ العراق ,
فحقق النصر لجيش المسلمين كذلك شارك خالد فى كثير من المعامك مات على فراشة, ولما
مات كان فى جسمه اكثر من سبعين طعنة, لم تكره بينها طعنةً واحداةً فى ظهره.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar