Minggu, 15 Januari 2012

خالد بن الوالليد


خالد بن الوالليد
كان خالد بن الوالدقائدًا شجاعا فى الجاهلية والإسلام ففى الجاهلية اصبح من كبار قواد قريشٍ, وهو لم يبلخ العشرين من عمرء, اما فى الاسلام فقد كان من أعظم قوادٍ المسلمين. ولد خالدٌ قبل الاسلام بنحو ثمانى سنواتٍ, وعندما هاجر النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى المدينة, ذهب إليه خالدٌ. هناك واعلن اسلامه, فقال له النبي " الحمدلله الذى هداك فقد كنت ئى لك عقلاً, رجوت ألايسلّمك إلاّ إلى خيرٍ, وقد دعاله النبيّ باامغفرة, من الله.
شهد خالد فتح مكّت وقام يهدم اكبر صنم فنها, كان يعبده الكفّار, لقب الرّسول صلعم, خالد بسيق الله المسلول, وكان ذالك فى إحدى الغروات التى كانت بين المسلمين والرم,) غزوة مؤته) كان جيش المسلمين فى تلك الغزوة نحو 3 فى الأف رجل, وكان جيش الروم نحم ما ئتين الف رجل مقد استشهد فى تلك الغزوة, القاعد الأول (زيد بن حارثة) ثم استشهد بعده القائد الثانى ( جعفر بن ابى طالب) ثم استشهد القاعد الثالث ( رعبد الله بن رواحة ) فتولى القيادة خالد ابن الوليدوقد كشر فى تلك المعركة نحو سبعة سيوفٍ, فخاف الرون منهم و استطاع خالد بذلك , ان ينقذ خيشى المسلمين وانيحقق له النصر
لما تولى ابوبكر الصديق رضي الله عنه الخلافة, جعل خالدا واحدًا من اكبر قواده وقد وجهه خرب المرتدين, مثل مسليمة الكذاب فاانتصر عليهم ورجع اكثرهم الى الاسلام, تم وجهه الى فتحٍ العراق , فحقق النصر لجيش المسلمين كذلك شارك خالد فى كثير من المعامك مات على فراشة, ولما مات كان فى جسمه اكثر من سبعين طعنة, لم تكره بينها طعنةً واحداةً فى ظهره.  


Senin, 09 Januari 2012

فى المكتبة


فى المكتبة
شمسية : السلام عليكم
فاطمة : وعليكم  السًلام
شمسية  : يا أختى, متى نجمع الواجبات؟
فاطمة : إن شاالله فى أسبوع الأن...!
عائسة : ياختى, أين نبحث الواجبات ؟
شريفة : نبحث الواجبات فى المكتبة..!
شمسية : هيا إلى المكتبة, يا أختى
فاطمة و شريفة : نعم،،، يا أختى هيّا
عائسة : يا أختى شريفة, هيا نبحث الكتب فى رقم 112( عشروعد ومأه)
فاطمة : نعم, يا أختى انا مع شمسية نبحث الكتب فى رقم 127( سبعة وعشرون مأه )
شريفة : يا أختى إذ وجدت كتبها نتسوّرمعًا
شمسية : نعم, يا أختى حسنًا جدّا
شريفة : أختى, هل هذا كتبها ؟
عائسة : لا,, يا أختى..!
شريفة : كيف كتبها يا أختى,,,؟ أنا لا افهام بكتنا ها..!
عائسة : كتبها طبعة
فاطمة : يا أختى هل هذا كتبها..؟
شمسية : نعم,, يا أختى, أين وجدت ؟
فاطمة : فى رقم 136 ( ستّت وثلاثون مأه)
شمسية :ما شا الله, ظيّب هيا أختى نتسور مع أختى شريفة و عائسة
فاطمة : هيا أيضًا 

صَالِحٌ وَاِخْوَتُهُ


اللهُ يُحِبُّ الصَدِقِيْنََ
صَالِحٌ وَاِخْوَتُهُ

ذات اليوم جلساَ ولدان على المقعدِ امام بيتهماَ
                صالحٌ : يا أخى إنّى اشترى الكتب العربية, و اطلب النقد إلى            أبينا لأشترى تلك الكتب العربية
راشدٌا : إذا تطلب النقد الى ابينا لاتطلب امام إجوتنا فيحسدوا لك فيكيد والك            كيدًا
صالحٌ : نعم أخى, إن شاء الله
راشدٌا : لأنك أحبّ ابينا, بسببب انت جاهدٌ وماهرٌ فى درسك, و انت طاعة           الى الله ووالدينا, و خفت يغضبوا لك
صالحٌ : طيب أخى, جزاك الله لك خيرًا   
                                 
فطلب صالحٌ النّقد إلى ابيه, و عطى اب النقد, قد علم احدًا من  إخواته انه صالحٌ, سيشترى الكتب, واتو إلى اباهم, وقال قائلٌ منهم واسمه انوارٌ
انوارُ : يا ابانا ما لك لاتأمنا على صالح واناله لحفظون
اب   : إنى ليحزننى ان تزهبوابه, واخاف هو يغاب و انتم عنه غقلون
انوارٌ : لا يمكن يا أبى, نحن مخفظه
اذن اب عليهم ليحملوا صالحاً

بعد يوم, ذهبوا باالسيارة, فلما بيدًا من بيتهم, نزلو فى وسطا الطريق, ثم تركوا, ورجعوا الى بيتهم وقالوا لأبيهم انه صالح قدغاب وهم ما عرفوا واب احازنٌ بحزنٍ  شديدٍ من هذ الخبر
( قد خاف صالح وهو باكيٌ, ثم جاء جدّ عليه )
جدّ   : من اسمكَ ؟     لماذ تبكى ؟
صالح : اسمي صالحٌ, اصابنى مصيبة, انّ اخوتى قدتركوا فى هذاالعريق وما عرفت بأيّ السيارة ان توصّلني إلى بيتي
جدّ   : علّمنى عنوانك, لاتخاف ولاتحزن...! إنّى اساعدك, لتبحث بيتك
صالحٌ : طيّب..! جزاك اللهخير يا جذّيْ...!

وعلم صالح عنوانه إلى جدّ. وبحثا معا, وقد وجدا بيت صالح, وصالحٌ مسررًا, وقبل ابٌ عليهما بمسرورٍ, وشكر ابٌ الى الله, ويدعُ الى الله, ان يجزاء جدًا خيرًا